منتدى الحضنة للعلم والمعرفة
اهلا بك في منتدي الحضنة للعلم والمعرفة
منتدى الحضنة للعلم والمعرفة
اهلا بك في منتدي الحضنة للعلم والمعرفة
منتدى الحضنة للعلم والمعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الحضنة للعلم والمعرفة

free
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  تسجيل دخول الاعضاءتسجيل دخول الاعضاء  
 photo ss-6.gif
قرآن كريم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
walid
قضية فلسطين ودور المسلمين Vote_rcapقضية فلسطين ودور المسلمين Voting_barقضية فلسطين ودور المسلمين Vote_lcap 
aramnet
قضية فلسطين ودور المسلمين Vote_rcapقضية فلسطين ودور المسلمين Voting_barقضية فلسطين ودور المسلمين Vote_lcap 
Soumonov ALLIA
قضية فلسطين ودور المسلمين Vote_rcapقضية فلسطين ودور المسلمين Voting_barقضية فلسطين ودور المسلمين Vote_lcap 
malik yahya
قضية فلسطين ودور المسلمين Vote_rcapقضية فلسطين ودور المسلمين Voting_barقضية فلسطين ودور المسلمين Vote_lcap 
issam boutaraa
قضية فلسطين ودور المسلمين Vote_rcapقضية فلسطين ودور المسلمين Voting_barقضية فلسطين ودور المسلمين Vote_lcap 
zaki zidane
قضية فلسطين ودور المسلمين Vote_rcapقضية فلسطين ودور المسلمين Voting_barقضية فلسطين ودور المسلمين Vote_lcap 
أمين المقراوي
قضية فلسطين ودور المسلمين Vote_rcapقضية فلسطين ودور المسلمين Voting_barقضية فلسطين ودور المسلمين Vote_lcap 
laidm88
قضية فلسطين ودور المسلمين Vote_rcapقضية فلسطين ودور المسلمين Voting_barقضية فلسطين ودور المسلمين Vote_lcap 
عبد الحميد بدار
قضية فلسطين ودور المسلمين Vote_rcapقضية فلسطين ودور المسلمين Voting_barقضية فلسطين ودور المسلمين Vote_lcap 
azize el madrigal
قضية فلسطين ودور المسلمين Vote_rcapقضية فلسطين ودور المسلمين Voting_barقضية فلسطين ودور المسلمين Vote_lcap 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت
التبادل الاعلاني
المواضيع الأكثر نشاطاً
مكتبة الجرائد الجزائرية
Adobe Premiere Pro 2.0 Portable برابط ميديافاير يعدعم الاستكمال mediafire
تحميل برنامج Avira Internet Security 2012 12.0.0.860
تحميل كتاب مذكرات taher zbiri هنا(نصف قرن من الكفاح)
طريقة صنع كحل جدتي وأمي
الله يهدينا على الفيس بوك واش دار فينا
لغز من يحله؟
مذكرات سنة اولى ابتدائي
يا ليت الزمن يعود الى الوراء
اقسم بالله انك ستلبسين الحجاب
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 63 بتاريخ السبت يوليو 20, 2019 5:35 am
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية

 

 قضية فلسطين ودور المسلمين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
issam boutaraa
نائب مؤسس الموقع

نائب مؤسس الموقع
issam boutaraa


الاوسمة : صاحب الحضور الدائم
عدد المساهمات : 166
نقاط : 524
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 04/07/2011
العمر : 35
الموقع : lمقرة

قضية فلسطين ودور المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: قضية فلسطين ودور المسلمين   قضية فلسطين ودور المسلمين Icon_minitimeالثلاثاء مايو 01, 2012 9:05 pm

عتبر قضية فلسطين من أهم القضايا التي تشغل أمتنا الإسلامية في زماننا الآن، بل إنها من أهم القضايا التي ظلت تشغل الصالحين من أبناء هذه الأمة على مدار العصور المختلفة؛ ذلك لأن أطماع المعتدين فيها لا تنتهي؛ فهي الأرض المباركة، والأرض المقدسة، والأرض التي شهدت مسيرة الأنبياء، والأرض التي حوت الكثير من المقدسات، والأرض التي رويت بدماء الشهداء، وبها أُولَى القبلتين وثالث الحرمين، وإليها أُسْرِيَ برسول الله ، وعلى ترابها صلَّى حبيبنا إمامًا بعامة الأنبياء والمرسلين.

إنها الأرض التي لا يصلح أن تخرج من أذهاننا، ولا يصحُّ أن تُهْمَل مهما كانت مشاغلنا وأعمالنا.

وبرغم هذه القيمة العالية، والدرجة السامية التي وصلت إليها هذه الأرض الكريمة إلا أننا نراها -وللأسف الشديد- رهن الاحتلال البغيض منذ ما يزيد على تسعين عامًا -وقت كتابة هذه السطور- فقد احتلها الإنجليز عام 1917م، ثم سلموها إلى الصهاينة في عام 1948م، وما زالت في أيديهم إلى الآن، ولا شكَّ أن هذا يُصِيب قلوب المؤمنين بجرح عميق، وألم دفين.

ومع هذه الآلام والأحزان، إلا أننا -بفضل الله تعالى- نرى في السنوات الأخيرة صحوة إسلامية رائعة، أيقظت الإيمان في قلوب الغافلين، فَهَبُّوا يبحثون عن مرضاة ربهم، وسلكوا في ذلك كل سبيل، وكان من أهم ما تحرك الناس له قضية فلسطين.

إن قضية فلسطين بميراثها الديني والتاريخي والواقعي لَتُمَثِّل إحدى أهم القضايا التي اهتمَّ بها المؤمنون والصالحون، بل إنها في حدِّ ذاتها إحدى محرِّكات الإيمان، وإحدى بواعث الهمة في نفوس المسلمين؛ لذلك ليس مستغرَبًا أبدًا أن يكون السؤال الأعمُّ والأشهر الذي نسمعه في وقتنا الآن هو: ماذا يمكن أن أفعل حتى أُسْهِم في تحرير فلسطين؟!

إنه السؤال الذي اهتمَّ عموم الناس بسؤاله، كما اهتمَّ عموم العلماء والدعاة بالإجابة عليه، وهنا ظهرت عِدَّة مشاكل!

أما المشكلة الأولى: فهي تضارُب الأقوال بين العلماء والدعاة؛ حتى يصل الأمر أحيانًا إلى التراشق بالكلمات على شاشات الفضائيات! فهذا يُؤَيِّد وسيلة، وآخر يُعارِضُها، وهذا يقترح أمرًا، وذاك يرفضه، وهكذا؛ مما أدى إلى بلبلة عظيمة في الرأي عند جمهور المسلمين.

والمشكلة الثانية: فهي عدم واقعية الحلِّ بالنسبة إلى كثير من الناس؛ فقد يذكر عالمٌ أن الحلَّ الوحيد هو الجهاد في سبيل الله، ويكون المستمع مقتنعًا بهذا الأمر تمامًا، ولكنه غير قادر عليه، فلا يدري ماذا يفعل. أو يطلب داعية من الناس أن يُنفقوا أموالهم لدعم أهل فلسطين، فيسمع ذلك فقير فيتحسَّر، ثم يتساءل: أليس لي دور في القضية؟ وهل أعتمد على نيتي في أن أنفق لو كان عندي مال فقط، أم أن هناك أدوارًا أخرى يمكن أن أقوم بها؟!

أما المشكلة الثالثة: فهي فقدان الآليات المناسبة لتنفيذ كل دور من الأدوار، فقد أكون مدركًا لأهمية نشر القضية والتعريف بها، لكنني لا أعلم كيف أفعل ذلك، ولا كيف أُطَبِّقه.

ولقد نظرت في هذه المشاكل وغيرها، فبدا لي أن السبب الذي يكمن وراء الأغلب منها هو أن العلماء والدعاة عندما يطرحون وسائل الحلِّ، وآليات التنفيذ، قد لا ينظرون إلى طبيعة المتلقِّي، ولا الشريحة المستهدفة؛ بمعنى أنه لا يُقَدِّر إمكانيات السامع أو القارئ، ولا يعلم الاختلافات البيِّنَة التي بين أفراد الأمة بشكل عامٍّ، فلا شكَّ أن أدوار الرجل تختلف عن أدوار المرأة، ولا شكَّ -أيضًا- أن أدوار المسلمين في فلسطين تختلف عن أدوار المسلمين في خارجها، ولا شكَّ -كذلك- في أن أدوار الأغنياء غير الفقراء، وأدوار العلماء غير الحكام، وأدوار المواطنين غير المغتربين، وهكذا.

إن الأمة تذخر بشرائح كثيرة من المسلمين المتحمسين لنصرة فلسطين، وغيرها من قضايا الأمة، لكنهم يحتاجون إلى معرفة الطريق فقط.

لقد قمتُ بتقسيم الأمة إلى شرائح مختلفة متباينة، ونظرتُ إلى إمكانيات كل شريحة على حدة، ومن ثَمَّ بدأتُ في وضع الأدوار التي تناسب كل شريحة، ثم بدأت بعد ذلك في تفصيل كل دور، والبحث عن آليات مقترحة لتطبيقه، مع يقيني أن أصحاب كل شريحة ستكون لهم من الوسائل ما لم يخطر لي على بال؛ فهم أهل التخصُّص والخبرة، وهم الأدرى بما يملكون من قدرات ومواهب. ولقد وضعتُ عِدَّة عوامل لتقسيم هذه الشرائح؛ منها: المكانة العلمية، والسنّ، والمكان، والوظيفة.. وغير ذلك، وإن كنتُ أشعر أن هناك شرائح أخرى كثيرة لم أتطرَّق إليها، وليس هذا إهمالاً مني لأي شريحة لم تُذْكر، ولكنه النقص الذي لا بُدَّ أن يعتري البشر؛ ولهذا فإنني سأسعد كثيرًا بأي توجيه أو إضافة تُثري الموضوع، وتزيد من نفعه.

ولقد لاحظتُ كذلك أن هناك بعض الأدوار التي لا بُدَّ أن يقوم بها كل فرد في الأمة، بصرف النظر عن مكانته أو وظيفته؛ فهي أدوار لازمة لكل مسلم ومسلمة، بحيث إنَّ مَنْ تركها، فإن قيامه ببقية الأدوار لا يُغني عنه شيئًا، وسنصبح كالذين ينقضون ما يُشَيِّدون، ويهدمون ما يبنون. قال تعالى: {وَلاَ تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا} [النحل: 92].

ثم إن على القارئ أن يلاحظ شيئًا آخر في غاية الأهمية، وهو أنه من الممكن أن يكون مندرجًا تحت أكثر من شريحة من الشرائح المذكورة! فهو لا شكَّ من عموم الأمة، كما أنه من الممكن أن يكون شابًّا، وإضافةً إلى ذلك فقد يكون اقتصاديًّا، وغيره من المسلمين قد يكون عالمًا، وهو في الوقت نفسه يعيش في البلاد الغربية، وثالث قد يكون طبيبًا، وهو في الوقت ذاته أستاذ في الجامعة، وقد يجمع الرجل أو المرأة بين ثلاث شرائح أو أربعة أو أكثر، وهكذا.

ولذلك فإن على كل القُرَّاء أن يُحَدِّدُوا بداية إلى أي الشرائح ينتمون، ثم يبدأ في قراءة أدواره في كل شريحة، ويبحث بجدية عن طريقة تطبيقها، ويُحاسب نفسه على ذلك، ثم عليه أن يقرأ بقية الأدوار لبقية الشرائح؛ حتى يستطيع أن يُعَرِّفَ زملاءه ومعارفه بأدوارهم؛ فالطبيب عنده مجموعة من المرضى؛ منهم: العالم، والاقتصادي، والإعلامي.. وغيرهم، والأب عنده زوجته المرأة، وأولاده الشباب والأطفال، وإخوانه وأخواته؛ المهندسون، والمحامون، والزراعيون.. وغيرهم.

إننا لو تعاملنا مع الموضوع بهذه الصورة الجدية؛ لتحوَّلَت الأمة الإسلامية إلى خلية نحل، كلها تعمل في سبيل الله، وكلها يسعى لتحرير فلسطين، ولا ينشغل أحدنا بتقصير غيره أو ضعفه، إنما ينشغل بنفسه، فيُصلحها ويُقَوِّمها، ويدفعها إلى العمل الجادِّ من أجل تحرير البلاد الإسلامية، بشكل عملي، وبطريقة واقعية مدروسة.

إننا نستطيع -بفضل الله- أن نُحَوِّل أزمة فلسطين إلى فرصة! إنها فرصة للعودة إلى الله، وفرصة لتجميع الجهود، وفرصة لاستثمار طاقات الأمة، وفرصة لإشعار كل فرد من أفراد الأمة الإسلامية أن له دورًا مهمًّا في الحياة، ورسالة خالدة يستطيع أن يؤدِّيَها هو لا غيره، وعندها لن تكون النتيجة فقط هي تحرير فلسطين، بل سيعقب ذلك سيادة الدنيا، وقيادة العالمين، وليس ذلك على الله بعزيز.

ونسأل الله I أن يُعِزَّ الإسلام والمسلمين.

المصدر: مقدمة كتاب "فلسطين.. واجبات الأمة" للدكتور راغب السرجاني، بتصرف يسير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قضية فلسطين ودور المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قضية فلسطين بين القومية والدين
» محطات في تاريخ فلسطين
» محطات في تاريخ فلسطين
» ماذا افعل لنصرة فلسطين
» ***** عاشق من فلسطين **** لمحمود درويش

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الحضنة للعلم والمعرفة :: مواضيع عامة :: نصرة القضية الفلسطينية-
انتقل الى: