منتدى الحضنة للعلم والمعرفة
اهلا بك في منتدي الحضنة للعلم والمعرفة
منتدى الحضنة للعلم والمعرفة
اهلا بك في منتدي الحضنة للعلم والمعرفة
منتدى الحضنة للعلم والمعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الحضنة للعلم والمعرفة

free
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  تسجيل دخول الاعضاءتسجيل دخول الاعضاء  
 photo ss-6.gif
قرآن كريم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
walid
سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_rcapسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Voting_barسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_lcap 
aramnet
سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_rcapسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Voting_barسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_lcap 
Soumonov ALLIA
سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_rcapسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Voting_barسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_lcap 
malik yahya
سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_rcapسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Voting_barسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_lcap 
issam boutaraa
سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_rcapسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Voting_barسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_lcap 
zaki zidane
سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_rcapسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Voting_barسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_lcap 
أمين المقراوي
سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_rcapسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Voting_barسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_lcap 
laidm88
سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_rcapسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Voting_barسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_lcap 
عبد الحميد بدار
سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_rcapسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Voting_barسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_lcap 
azize el madrigal
سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_rcapسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Voting_barسلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Vote_lcap 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت
التبادل الاعلاني
المواضيع الأكثر نشاطاً
مكتبة الجرائد الجزائرية
Adobe Premiere Pro 2.0 Portable برابط ميديافاير يعدعم الاستكمال mediafire
تحميل برنامج Avira Internet Security 2012 12.0.0.860
تحميل كتاب مذكرات taher zbiri هنا(نصف قرن من الكفاح)
طريقة صنع كحل جدتي وأمي
الله يهدينا على الفيس بوك واش دار فينا
لغز من يحله؟
مذكرات سنة اولى ابتدائي
يا ليت الزمن يعود الى الوراء
اقسم بالله انك ستلبسين الحجاب
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 63 بتاريخ السبت يوليو 20, 2019 5:35 am
أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
اليوميةاليومية

 

 سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
issam boutaraa
نائب مؤسس الموقع

نائب مؤسس الموقع
issam boutaraa


الاوسمة : صاحب الحضور الدائم
عدد المساهمات : 166
نقاط : 524
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 04/07/2011
العمر : 35
الموقع : lمقرة

سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Empty
مُساهمةموضوع: سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان   سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان Icon_minitimeالجمعة يوليو 06, 2012 10:34 pm



الدبلوماسية المصرية اختفت في الأشهر الأخيرة من الساحة الدولية وخفتت أصوات ممثليها منذ التصريح الشهير لأبو الغيط الذي تعهد فيه بكسر رجلي ويدي أي فلسطيني يحاول دخول تراب مصر هربا من جحيم الحصار في غزة..

هذه الدبلوماسية استفاقت فجأة من خلال احتجاجها على تصريحات لوزير الخارجية السوداني الجديد علي كرتي التي قال فيها إن دور مصر في الملفات السودانية المختلفة ضعيف وأن السودانيين كانوا يتمنون دورا مصريا أفضل وأكثر حماسا وانحيازا لوحدة البلد الذي تربطهم به روابط قوية.

ولا ندري هنا لماذا يحتج المسؤولون المصريون على هذه التصريحات وهم أنفسهم يعترفون بأن دورهم لم يعد كما كان حين كانت مصر تنتصر لقضايا الأمة وتدافع عن تحررها ووحدتها وتتزعم حركة رفض دولية واسعة في مواجهة الامبريالية..

فقد شاهد المصريون، حكومة وشعبا، كيف أن دولا أفريقية ناشئة اتفقت على استهداف حق مصر في مياه النيل، وقررت دون الرجوع إلى القاهرة ولا التفاوض معها أن تغيّر نصوص اتفاقيات تقسيم مياه هذا النهر الذي ارتبط تاريخه باسم مصر..

ولم يغيّر الاحتجاج المصري من الصورة شيئا خاصة أن بعض هذه الدول يتواطأ مع إسرائيل جهارا نهارا ويقيم السدود بإشراف مباشر من مهندسين إسرائيليين، وهناك حديث عن أن الكيان الصهيوني، ورغم اتفاقية التطبيع والمهانة التي أبرمها مع السادات وأجهض بها أي التزام قومي للقاهرة، هذا الكيان يريد أن يخنق مصر ويقزّم دورها حتى إذا فكّرت يوما في أن تنتفض على اتفاقية العار تجد نفسها عاجزة عن فعل أي شيء.

يضاف إلى ذلك أن مصر التي عاملت أهل غزة بغلظة وغطرسة وأحكمت الحصار عليهم، وانخرطت بحماس في "حرب كرامة" مع الجزائر من أجل لقاء في كرة القدم، وتحتج الآن على تصريحات الوزير السوداني بما يكشف الحساسية البالغة لدى المسؤولين المصريين من نقد الأشقاء لدور القاهرة أو الاختلاف معها أو الظهور في الساحة بديلا عنها، هي نفسها التي تحملت بصبر أيوب التصريحات المتعجرفة لوزير الخارجية الإسرائيلي ليبرمان التي جاء فيها ما يمس من كرامة الرئيس مبارك وكرامة مصر، وهي نفسها التي تتحمل نقد شخصيات من الإدارة الأمريكية السابقة والحالية لأوضاع الديمقراطية وحقوق الإنسان في البلد المحوري بالمنطقة دون احتجاج ولو بصوت خافت على التدخل الأمريكي السافر في شؤونها الداخلية.

الحقيقة التي لا جدال فيها أن مصر تراجعت تراجعا مذهلا في السنوات الأخيرة بعد أن غرقت في قضية التوريث التي صارت الشغل الشاغل للشارع المصري سواء داخل الحزب الحاكم والسلطة أو داخل المعارضة، وقد أثّر الأمر على صورتها كدولة تقوم على هامش من الحرية الفكرية والسياسية وكقطب سياسي إقليمي خاصة وهي تحتضن مقر الجامعة العربية ومنها تصاغ أغلب القرارات العربية.

ولأن مصر صارت ضعيفة ومربكة وغارقة في همومها، فإن تأثير انكماشها على القضايا العربية كان قويا إلى درجة أن مؤسسات العمل العربي المشترك تخلت عن أي دور لها في القضايا الرئيسية للأمة وتركت المبادرة لقوى إقليمية أخرى، حيث صار العرب ينتظرون من تركيا أن تضغط على إسرائيل وترفع الحصار عن غزة بينما مصر التي تستطيع بيسر أن ترفع ذاك الحصار لا تفعل شيئا وتنتظر الضوء الأخضر من واشنطن وبانتظار ذلك ترفع الدبلوماسية المصرية شعار
"لا اسمع لا أرى لا أتكلم"؟!

والأمر في العراق لا يختلف كثيرا عن حال غزة، فالحل بيد الولايات المتحدة وإيران اللتين تتحالفان تارة وتختلفان تارة أخرى، وتشتركان في توتير الوضع الأمني وإذكاء النزعة الطائفية وإدامة الأزمة.

إن تصريحات الوزير السوداني لا تعدو أن تكون لوما من شقيق أصغر باتجاه أخ أكبر أدار الظهر لمصالحه هو قبل مصلحة شقيقه، ذلك أن تقسيم السودان الذي يجري الإعداد له على قدم وساق وبتواطؤ أمريكي مكشوف لا يستهدف أمن نظام البشير وحده ولا يهدد استقرار السودان فقط، بل إن مصر ستكون مهددة بشكل واضح وجلي خاصة أن القوى الانفصالية في الجنوب تعلن صراحة أنها إذا حققت "الاستقلال" ستتجه جنوبا، أي ستربط مصيرها بالبعد الأفريقي وستقطع مع العمق العربي مستفيدة من الدعم الدبلوماسي للقوى الغربية التي تريد إنجاح خيار "التقسيم" لتنفرد باستغلال خيرات الإقليم الجديد وخاصة النفط الذي هو أساس التحركات الامبريالية ومؤامراتها على الأمة.

نصيحتنا إلى الإخوة المسؤولين في الخارجية المصرية بأن يعترفوا بينهم وبين أنفسهم بأن مصر لم تعد دولة مركزية في عمقها العربي ولا في عمقها الأفريقي وأن يراجعوا الأسباب التي أدت إلى ذلك قبل الاحتجاج وتحميل المسؤولية إلى الغير، كما أن النزعة القطرية التي صارت مهيمنة في السياسة المصرية الخارجية ليست دليل قوة ولا تضمن النجاح في المستقبل وأن الحل في تقوية العمق العربي لتلك الدبلوماسية والالتزام بالقضايا المركزية للأمة حتى لا يردد الأشقاء المصريون يوما "أكلنا يوم أكل الثور الأبيض"، فإذا تفتت السودان فالخطوة التالية بلا شك ستطول المؤامرة فيها مصر."افتتاحية صحيفة العرب العالمية".
















التوقيع

النسر غير متواجد حالياً
Digg this Post!Add Post to del.icio.usBookmark Post in TechnoratiFurl this Post!
رد مع اقتباس




قديم 23-Jun-2010, 09:32 AM رقم المشاركة : 2
النسر
عميد المشرفين

الصورة الرمزية النسر






افتراضي رد: سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان

اقتباس:



هل أصبح انفصال جنوب السودان حتما مقضيا؟





د. عبد الله الأشعل





محاولاتُ فصل الجنوب ليست مفاجِئَة، فقد خاضت الجبهة الشعبية وحلفاؤها في المنطقة والعالم، وخاصة الكيان الصهيوني والولايات المتحدة، حربًا طويلة ضد حكومة الخرطوم، ولكني أظنُّ أن تدهور العالم العربي بعد معاهدة السلام بين مصر والكيان الصهيوني، والتي كان إبرامها وترتيب هذه الآثار بالتحديد مخططًا، وهو إخراج مصر تمامًا من معادلة القوة، وتقليم أظافرِها، وفقدانها القدرة على التمييز بعد أن قرَّرت في النهاية أي معسكر تختار، وأن تنحاز تمامًا إلى ما يضر بمصالح مصر ومصالح الأمة، ولذلك فإن انفصال الجنوب كان هدفًا ضمن أهداف معاهدة السلام.

وكان بمقدور مصر لو تُركت بقوتها ووعيها أن تُحبط هذه المحاولات منذ عقود، وكان طبيعيًّا أن يظهر اتفاق نيفاشا، وأن يكون موقف الحكومة السودانية على قدر ما لديها من قوة بصرف النظر عن آمالها في أن يظلَّ السودان موحدًا، وإذا كان اتفاق نيفاشا قد قصدت به الخرطوم أن يكون فديةً للانفصال ومحفزًا على البقاء في السلطة والثروة، فإن الحركة الشعبية قد استفادت من الظروف التي أتاحها الاتفاق مقرونًا بالضغوط الأمريكية على الخرطوم، وفتح جبهة دارفور والمحكمة الجنائية الدولية؛ حتى يسهِّل ذلك فكّ قبضة الخرطوم على الجنوب، ولا يجد المتابع للقضية صعوبة في تفهُّم الحقائق الآتية في المشهد السوداني:

الحقيقة الأولى: هي أن انفصال جنوب السودان هو ثمرة التخطيط الأمريكي الصهيوني في تفتيت العالم العربي، وهو مخطط لن يقف عند السودان ولا جنوبه؛ لأن فصل الجنوب حتى تحت الاتفاق، وهو اتفاق إذعان، سوف يُفضي إلى تفتيت السودان، والانتقال إلى ما عداه من بقية الدول العربية، ولن ينقذ جنوب السودان من الانفصال إلا عودة الوعي إلى مصر، لتدركَ ما يحاول لها في كل الاتجاهات وأخطرها في السودان دعامة الأمن والأمن المائي على وجه الخصوص.

الحقيقة الثانية: هي أن واشنطن هي التي خطَّطت للانفصال وتقود الجهود الدولية في هذا الاتجاه بذريعة احترام اتفاق نيفاشا، وقد رأينا ما دار في جلسة مجلس الأمن مساء يوم 14 يونيو 2010م؛ حيث خصص جلسة لمناقشة قضايا السودان، فأكد على احترام نيفاشا وشراكة الحكم، وعلى إجراء الاستفتاء في الوقت الذي تؤكد الحركة الشعبية على أن الانفصال هو الخيار.

ولقد تجاوزنا البحث عن أسباب ودواعي تمسُّك واشنطن باستقلال الجنوب عن الشمال أو بتفتيت السودان؛ لأنه هدف أمريكي صهيوني قديم توفرت له الفرص بعد كل ما حلَّ بمصر التي كانت تدافع عن تماسك العالم العربي وبقائه.

الغريب أن الدول الرئيسية في النظام الدولي لا تمانع فصل الجنوب عن الشمال تحت ذرائع معروفة، ربما يتضمنه هذا الموقف من إضرار بدول كبرى مثل إيطاليا والصين وروسيا. صحيح أن نظام الخرطوم يتحمل جزءًا من المسؤولية، ولكن الضغوط والإلحاح على المخطط، وتخلي الوسط العربي والإفريقي عنه جعل المؤامرة أقرب إلى التحقيق.

الحقيقة الثالثة: هي أن الانفصال قد تمَّ الترتيب له، وأن النخبة الحاكمة في الجنوب هي التي توجه شعب الجنوب، فهل الانفصال ضارٌّ بالسودان أم هو مصلحة له؟ وهل هو ضارٌّ أيضًا بمصر أم أنه لا علاقة لمصر به ولو بشكل غير مباشر؟ وإذا كان الانفصال يعتبر تحديًا لحكومة الخرطوم وأنها فيما بدا من تصريحات البشير لا تتمنى أن يحدث، فهل تملك منعه؟ وهل تعني نيفاشا فعلًا أن تؤدي حقًّا إلى فصل الجنوب؟

هذه أسئلة مشروعة لا شك أن حكومة الخرطوم أجابت عليها، ولكني أظن إذا كانت الخرطوم تريد أن تمنع الانفصال دون أن تُتهم بانتهاك اتفاق أبوجا فهذا ممكن من الناحية السياسية والقانونية؛ ذلك أن الفلسفة التي أكدتها اتفاقية نيفاشا هي وحدة الأراضي السودانية، وهو ما دأب على ترديدِه زعماء الحركة الوطنية حتى وقت قريب، وأن السنوات الست الانتقالية تشمل شراكة الحكم في الخرطوم، وشراكة الثروة مع الجنوب؛ مما يجعل بقاء الجنوب في السودان الموحد مثمرًا، وأن هذا الاستفتاء الذي لم تأتِ به سابقة واحدة في كل عصور التاريخ في الظروف المشابهة لم يُقصد به الطلاق أو تثبيت الزواج، وإنما يُقصد به إبداء حسن نية الخرطوم، وأن العلاقة ديمقراطية، وعلى العكس تفسِّر الحركة الشعبية هذا الخيار في اتفاق نيفاشا بأنه مهلة لحكومة الخرطوم حتى تثبت للجنوب أن الوحدة جاذبة مفيدة، وأن الاستفتاء هو وسيلة التعبير عن جدوى الوحدة أو خيار الانفصال.

وفي كل الأحوال فإن الجنوب جزءٌ من الجسد السوداني، فكيف يسمح للذراع مثلًا أن يقرِّر مصيره بعيدًا عن كل أعضاء الجسد الأخرى؟!.

إنني أظنُّ أن الاستفتاء بقصد الانفصال تفسيرٌ غير دقيق لاتفاق نيفاشا، ولكن القضية هي خطة أمريكية وعزم أوروبي على فصل الجنوب، ثم تفتيت بقية السودان، فمن يوقف الكارثة؟ بقطع النظر عن أن بعض الأوساط تُحمِّل الحكومة المسؤولية، وبعضها يُحمِّل التمرُّد، وبعضها الثالث يُحمِّل المؤامرة الدولية.

إن الخطر محتملٌ بشكل واضح، فإذا توفرت النية لمنع الانفصال فإنها لم تعد تكفي، بل تحتاج إلى إرادة شعبية سودانية وعربية وإفريقية؛ لتفادي مخاطر انفصال الجنوب.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سلبية مصر ومؤامرة تقسيم السودان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الحضنة للعلم والمعرفة :: مواضيع عامة :: امم وحضارات-
انتقل الى: